الفوضى الخلاقة............. وإقامة دولة كردستان الحرة والموحدة
الفوضى الخلاقة............. وإقامة دولة كردستان الحرة والموحدة
_، إذا استمرت الحكومة الطائفية بالعراق بالتعنت وبالتعالي متقوية ومدفوعة من الفرس والطورانيين نحو المزيد من الضغط الذي سيؤدي به بالتالي إلى الانفجار وذلك بعدم سماع منطق العقل والسلام حقنا للدماء الزكية والبريئة ولتجنيب المنطقة للمزيد من الكوارث المحتمة لن تحمد عقباها أبدا .....
وأخيرا على ما أعتقد إذا فشلت هذه اللقاءات والمساعي الحثيثة بين الحكومة الطائفية بالعراق وباشور كردستان حينها أعتقد بأنه سيظهر قائد الأمة الكردستانية سروك برزاني رسول المحبة وصاحب القرار الكردستاني الحر المستقل، سيعلن عن النفير العام والحرب الشاملة في جميع أجزاء كردستان المحتلة وهنا ستتلاشى الحدود المصطنعة ويتوحد الكرد صفا واحدا بعد أن توحد أعداءهم بحبك المؤآمرات وإبرام الصفقات على الرغم من التناقضات والشروخ الهائلة فيما بينهم. لكن عداوتهم للكرد أصحاب الحق والعدل والجمال هي من وحدتهم وجمعهم على طاولة الحيلة والغدر والنذالة.
وفي النهاية بعد أن ظهرت النوايا الخبيثة للمحتلين وبانت على السطح مخططاتهم في روجآفاي وباشور كردستان فما على الكرد إلا أن يتوحدوا ويعلنوها كما يقول المثل : علي وعلى أعدائي وخاصة كل القوى الكردستانية هي جاهزة وعلى أهبة الاستعداد ينتظرون الفرصة المناسبة بالبدء بالهجوم ومعهم كل الجماهير الكردستانية الغفيرة التي تنتظر بفارغ الصبر هذا اليوم الموعود للخلاص من الغبن والعبودية وإلى الأبد ومن هنا بالضبط ستبدأ الفوضى الخلاقة التي أعلن عنها منذ عقود الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن وينفذها الآن بغباء لا مثيل له لهم رجب طيب أردوغان والخامنئي المعظم من حيث يدرون أو لا يدرون.
بقلم الكاتب : عمر بوزان
_، إذا استمرت الحكومة الطائفية بالعراق بالتعنت وبالتعالي متقوية ومدفوعة من الفرس والطورانيين نحو المزيد من الضغط الذي سيؤدي به بالتالي إلى الانفجار وذلك بعدم سماع منطق العقل والسلام حقنا للدماء الزكية والبريئة ولتجنيب المنطقة للمزيد من الكوارث المحتمة لن تحمد عقباها أبدا .....
وأخيرا على ما أعتقد إذا فشلت هذه اللقاءات والمساعي الحثيثة بين الحكومة الطائفية بالعراق وباشور كردستان حينها أعتقد بأنه سيظهر قائد الأمة الكردستانية سروك برزاني رسول المحبة وصاحب القرار الكردستاني الحر المستقل، سيعلن عن النفير العام والحرب الشاملة في جميع أجزاء كردستان المحتلة وهنا ستتلاشى الحدود المصطنعة ويتوحد الكرد صفا واحدا بعد أن توحد أعداءهم بحبك المؤآمرات وإبرام الصفقات على الرغم من التناقضات والشروخ الهائلة فيما بينهم. لكن عداوتهم للكرد أصحاب الحق والعدل والجمال هي من وحدتهم وجمعهم على طاولة الحيلة والغدر والنذالة.
وفي النهاية بعد أن ظهرت النوايا الخبيثة للمحتلين وبانت على السطح مخططاتهم في روجآفاي وباشور كردستان فما على الكرد إلا أن يتوحدوا ويعلنوها كما يقول المثل : علي وعلى أعدائي وخاصة كل القوى الكردستانية هي جاهزة وعلى أهبة الاستعداد ينتظرون الفرصة المناسبة بالبدء بالهجوم ومعهم كل الجماهير الكردستانية الغفيرة التي تنتظر بفارغ الصبر هذا اليوم الموعود للخلاص من الغبن والعبودية وإلى الأبد ومن هنا بالضبط ستبدأ الفوضى الخلاقة التي أعلن عنها منذ عقود الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن وينفذها الآن بغباء لا مثيل له لهم رجب طيب أردوغان والخامنئي المعظم من حيث يدرون أو لا يدرون.
بقلم الكاتب : عمر بوزان